تعمل وزارة الصحة بالتكامل مع الأجهزة الحكومية الأخرى بكامل طاقتها في سبيل الوصول إلى مناعة مجتمعية تعيد للحياة جزءاً من بريقها المفقود منذ أن داهمت جائحة فايروس كورونا العالم والمملكة تحديداً. وزادت وزارة الصحة من وتيرة حملاتها التوعوية لحث المجتمع على التقدم للأمام وأخذ خطوة تلقي اللقاح المضاد للفايروس في ظل توفير عدد كبير من المراكز الصحية في مختلف مناطق المملكة التي تشهد في ذات الوقت إقبالاً عالياً من السكان.
وتحذر الجهات المسؤولة في المملكة من الارتفاع في عدد الحالات اليومية المصابة بالفايروس في الأيام الماضية على إثر التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية والتواجد في أماكن تشهد تجمعات، وتنادي أساساً بأهمية أخذ اللقاح باعتباره السبيل الأوحد والأمثل لتجاوز الجائحة.
وطمأنت «الصحة» بسلامة ومأمونية وفعالية اللقاحات المستخدمة في المملكة، ولا شك أن السعوديين يثقون في علمائهم الذين أجازوا استخدام اللقاحات في المملكة وأخذوا على عاتقهم مسؤولية التأكد من سلامة اللقاحات ومأمونيتها، وتعبيراً عن تلك الثقة تجاوز عدد الجرعات المعطاة في السعودية 4 ملايين حتى الآن.
ما يجب أن يعيه المجتمع اليوم أن تلقي اللقاح هو المنعطف الأهم والخطوة المنتظرة منذ العام الماضي في مسيرة كبح جماح الجائحة والعودة للحياة الطبيعية.
وتحذر الجهات المسؤولة في المملكة من الارتفاع في عدد الحالات اليومية المصابة بالفايروس في الأيام الماضية على إثر التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية والتواجد في أماكن تشهد تجمعات، وتنادي أساساً بأهمية أخذ اللقاح باعتباره السبيل الأوحد والأمثل لتجاوز الجائحة.
وطمأنت «الصحة» بسلامة ومأمونية وفعالية اللقاحات المستخدمة في المملكة، ولا شك أن السعوديين يثقون في علمائهم الذين أجازوا استخدام اللقاحات في المملكة وأخذوا على عاتقهم مسؤولية التأكد من سلامة اللقاحات ومأمونيتها، وتعبيراً عن تلك الثقة تجاوز عدد الجرعات المعطاة في السعودية 4 ملايين حتى الآن.
ما يجب أن يعيه المجتمع اليوم أن تلقي اللقاح هو المنعطف الأهم والخطوة المنتظرة منذ العام الماضي في مسيرة كبح جماح الجائحة والعودة للحياة الطبيعية.